الأشخاص الذين ليس لديهم هوايات أو جدول زمني أو عائلة أو أصدقاء، قد يشعرون بالفراغ أثناء محاولتهم ملء الوقت الذي تركه التقاعد مفتوحًا.
إذا لم تتمكن من تحقيق أهدافك، فحاول تعزيز مساهماتك، أو تغيير استراتيجية الاستثمار الخاصة بك، أو مراجعة خطط التقاعد الخاصة بك.
- قد تكون هناك أوقات تشعر فيها بالوحدة أو بالضياع قليلاً، وهو أمر طبيعي، إذا أفسد المرض أو التغييرات في علاقاتك خططك مؤقتاً، فتقبل ما حدث وابدأ في تنفيذ خطتك الاحتياطية، فكر بإيجابية وشارك أي مخاوف مع الآخرين.
يمكن أن تُساعد مضادات الاكتئاب على استقرار مزاجك وعواطفك، ويمكن أن تُساعد أيضًا في تحسين النوم والقدرة على التركيز.
يمكن أن تؤثر التغييرات في ظروف حياتك مثل الزواج وتغيير الوظيفة والقضايا الصحية على مدخرات التقاعد.
أحد أصعب جوانب الاكتئاب هو أنه في بعض الأحيان لا يعترف الشخص المصاب بالاكتئاب بذلك، إذا لاحظتَ أن أحد أفراد أسرتك يعاني من الاكتئاب، أو يعاني من صعوبة في الأداء، فكِّر في الأشياء التي يمكنكَ قولها بطريقة حَنونة ورحيمة. أشِر بلطف إلى التغييرات في السلوك التي تثير قلقك.
تطور الشخصية لا يقف عند حد، ولا ينتهي عند زمن، ثبت حتى بعد مفارقة الروح للجسد
رؤية الشخص هي البوصلة التي توجه أفكاره وخططه وأهدافه، قاعدتها ثقافة الشخص وخلفياته المعرفية وتجاربه، ومنظومة المعتقدات والقيم والأخلاق، هي المحرك والباعث على التحرك نحو الهدف وتنفيذه
شرق أوسط نافذة مغاربية مستجدات كورونا عالم رياضة نون علوم اقتصاد منوعات برامجنا
تطوير الذات بحث عن إدارة الوقت وطرق تنظيم الوقت الفعالة
فقدان القيمة ليس ما يؤدي للاكتئاب في سنوات التقاعد فقط، لكن فقدان الأحبة وخسارة الأصدقاء الذين رحلوا في تلك المرحلة العمرية كذلك، فيبدأ لدى الشخص المتقاعد شعور باقتراب النهاية، ويبدأ في تعداد خسارات عمره، وفي بعض الأحيان ترتفع معدلات الطلاق في السنة الأولى بعد التقاعد، فاكتشاف الشريكين لبعضهما في هذه المرحلة، وتحمل طرف للآخر ربما لا يكون سهلا في فترة التقاعد، إضافة إلى عدم الشعور بالأهمية لدى الأبناء.
يساعد التخطيط للتقاعد الموظفين على تجنب نفاد الأموال عند التقاعد.
بعد التقاعد، قد تبدأ في الشعور بالخسارة أو الحزن. في بعض الحالات، قد تحدث أعراض جسدية، مثل عدم القدرة على النوم وفقدان الشهية.
يتخرج المتقاعد من مدرسة الحياة وقد تشكلت شخصيته بفعل عوامل متعددة ومختلفة، تتفاعل هذه العوامل داخل شخصية المرء بشكل حيوي ومعقد، وقد تحدث تأثيرات متبادلة ما بين هذه العوامل وذات الإنسان، بسبب تداخل هذه العوامل مع بعضها بعضا، منها العوامل الوراثية التي تحدد الميول والرغبات والسلوكيات بنسبة لا بأس بها، والعوامل الثقافية وما يحمله الفرد من قيم وتوجهات ومعتقدات ومعارف ومهارات وقدرات وإمكانيات، وما لديه من استعدادات نفسية وعقلية تحدد سماته الشخصية إلى حدٍّ كبير، مثل الاستقلالية ومدى القدرة على الصبر والتحمل والمقاومة والمثابرة والجد والاجتهاد.